أمور غير متوقعة نهائيا تسبب الصداع النصفي

يعتبر الصداع من المشكلات الصحية الشائعة التي تصيب أغلب الأشخاص بغض النظر عن الجنس والعمر وغيرها من العوامل، وتتعدد الأسباب الشائعة للإصابة بالصداع، هناك مجموعة من الأسباب غير المتوقعة التي يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بالصداع. وسوف نعرفك على أبرز هذه الأسباب.من خلال موقع دليلى ميديكال وطرق الحل السريعة 

عادات خاطئة تزيد من الصداع النصفي

الصداع بسبب ممارسة العلاقة الحميمة  تسبب بعض الآثار الجانبية المؤقتة مثل الشعور بالتعب والإصابة بالصداع، وذلك نتيجة بذل مجهود كبير أثناء الممارسة، وهو عرض غير شائع وقد لا يصيب الزوجين، وتزداد فرص إصابة الرجل به أكثر من المرأة.يطلق على هذا النوع من الصداع اسم "الصداع الجنسي"، وعادةً ما يكون نتيجة ارتفاع ضغط الدم، وفي حالة حدوثه بشكل مفاجئ،  تسبب هذا الصداع.وتزداد فرص حدوث الصداع الجنسي في حالة ممارسة العلاقة الحميمة دون الحصول على قسط جيد من النوم. 

الصداع بسبب زيادة الوزن زيادة فرص الإصابة بالعديد من المشاكل الصحية، وقد يرتبط الصداع بزيادة الوزن، حيث تزداد فرص الإصابة بالصداع  النصفي لدى الأشخاص الذين يزداد لديهم مؤشر كتلة الجسم عن معدلاته الطبيعية، كما أن السمنة تزيد من خطر تحول شخص مصاب بحالة عرضية من الصداع إلى حالة مزمنة.وفي المقابل، يمكن أن يتسبب النظام الغذائي المتبع في الشعور بالصداع، حيث يتبع بعض الأشخاص أنظمة قاسية للتخلص من الوزن الزائد، مما يؤدي إلى حرمان الجسم من العناصر الغذائية التي يحتاجها وبالتالي حدوث بعض الآثار السلبية على الصحة ومنها الإصابة بالصداع.ولتفادي هذه المشكلة، يجب اتباع نمط غذائي صحي للحفاظ على الوزن أو فقدان الوزن الزائد، والتأكد من تناسب النظام المتبع مع الحالة الصحية للجسم، بحيث لا يتم حرمانه من العناصر الهامة التي يحتاجها، ولذلك يفضل استشارة طبيب التغذية بشأن الحمية الغذائية المناسبة.

الصداع بسبب ربط الشعر بقوة في التسريحات المختلفة مثل ذيل الحصان والضفائر وغيرها، حيث أنها تسبب شد جذور الشعر، مما يؤدي إلى تهيج بعض الأعصاب في فروة الرأس، وقد يتسبب هذا في الصداع، ويمكن أن تصاب به الفتيات الصغار دون علم الأمهات بهذا السبب الخفي.ينصح بعدم شد الشعر بقوة وربطه لتجنب الإصابة بالصداع، وكذلك لتفادي ظهور فراغات الشعر الناتجة عن هذه العادة السيئة. 

الصداع بسبب ضغط العمل وخاصة مع وجود ضغط شديد في العمل وتوتر ناتج عن الإجهاد الشديد خلال أيام الأسبوع.وقد يصاب بعض الأشخاص بصداع مع قدوم عطلة نهاية الأسبوع بعد ضغط العمل خلال أيام الأسبوع، وذلك عند أخذ استراحة من الروتين المتبع، ويمكن التخلص من هذا الصداع والشعور بالراحة بعد الإسترخاء والحصول على قسط جيد من النوم لتعويض الجسم عن الإجهاد الشديد الذي مر به في العمل. 

الصداع بسبب قلة الحركة حيث أن الميل إلى الكسل والخمول يمكن أن يؤثر بالسلب على الجسم، كما أن زيادة معدلات النوم قد تؤدي للإصابة بالصداع، ولتجنب الصداع الناتج عن قلة الحركة، ينصح بالاهتمام بممارسة الرياضة لمدة 20 إلى 30 دقيقة لمدة 5 أيام في الأسبوع، فهذا يساعد على تخفيف التوتر وزيادة تدفق الدم في الجسم وتعزيز الصحة بشكل عام.ومع هذا، يجب عدم الإفراط في ممارسة الرياضة لأن هذا يمكن أن يؤثر بالسلب على الجسم ويؤدي إلى الإصابة بالصداع، وينصح بممارسة الرياضة باعتدال، واختيار التمارين الرياضية المناسبة للجسم، والتدرج في الممارسة حتى تزداد مرونة الجسم وتصبح ممارسة الرياضة أمر سهل. 

الصداع بسبب تغيرات الطقس ودرجات الحرارة تؤدي الرياح التي تحمل الأتربة إلى تهيج الجيوب الأنفية وما يعقبه من صداع، كما أن الارتفاع الشديد في درجات الحرارة قد يسبب آلام الرأس وخاصةً مع الإجهاد الشديد، ويصاب بعض الأشخاص باكتئاب في موسم الشتاء، ويعتبر الصداع من الأعراض الشائعة لهذا الإكتئاب. 

عدم الحصول على قسط كافي من النوم يزيد من فرص الإصابة بالصداع النصفي، لذلك يجب الحرص على النوم يوميًا عدد ساعات كافي لا يقل عن 8 ساعات كل ليلة وذلك للحد من أي مضاعفات صحية.

 اتباع نظام غذائي خاطئ يجب الحرص جيدًا على اتباع نظام غذائي صحي والابتعاد عن الأطعمة التي تزيد من فرص الإصابة بما في ذلك الشوكولاتة، منتجات الألبان، الكافيين، والمحليات الصناعية.

 تناول القليل من الماء من الضروري أن يحرص الأشخاص على تناول ما يكفي من الماء خلال اليوم حيث لا يقل عن 8 أكواب بالإضافة إلى شرب الماء فور الشعور بالصداع لتخفيف الألم والشعور بالراحة.

 الجلوس أمام الشاشات لساعات طويلة أمور ضارة، حيث إن التدقيق بها فترات طويلة يوميًا قد يؤدي حتمًا للإصابة بالصداع.تزداد فرص الإصابة بالصداع عند التحديق في هذه الأجهزة مع إضاءة خافتة، وهذا ما يفعله كثير من الأشخاص، فيجلسون على الفراش دون إضاءة في الغرفة سوى المنبعثة من الجهاز الذكي.الحل هنا هو تقليل الوقت الذي تجلس فيه أمام هذه الأجهزة، وكذلك استخدام المصابيح التي تُحاكي الضوء الطبيعي والواقيات المخفضة للوهج الصادر من هذه الأجهزة.

 تناول أغذية غير صحية فبعض الأطعمة تساعد في زيادة الصداع إذا أكثرت منها، مثل: الشوكولاتة، والألبان، والحلويات، واللحوم المصنعة.في المقابل فإن قلة تناول الطعام وعدم الاهتمام بالوجبات الثلاثة يُسبب الضعف والإرهاق وآلام الرأس، ولذلك يجب الاهتمام بتناول الطعام المتكامل، والوجبات الأساسية، بالإضافة إلى الخضروات والفاكهة بين الوجبات لما تحتويه من فيتامينات ومعادن هامة.

الصداع بسبب الروائح النفاذة بعض المركبات الكيميائية الموجودة في هذه المنتجات التي تسبب روائح نفاذة يمكن أن تؤدي إلى الشعور بالصداع، مثل طلاء الجدران، المنظفات، مبيدات الحشرات، والبنزين، كما يمكن أن تتسبب بعض الروائح الأخرى في الإصابة بالصداع لدى بعض الأشخاص مثل دخان السجائر والعطور ذات الروائح القوية، ويمكن أن يصاحب الصداع شعور بالغثيان في بعض الأحيان.ينصح بتجنب التعرض للروائح النفاذة بقدر الإمكان، وفي حالة الاضطرار لذلك، يجب عدم البقاء في المكان الذي يحتوي على هذه الروائح لفترات طويلة، حيث أنها تسبب أضرار صحية عديدة بالإضافة إلى الصداع.

الصداع بسبب الأضواء الساطعة والأصوات المرتفعة تسبب الدوار والصداع، وخاصةً لدى الأشخاص الذين يعانون من الهالات البصرية، حيث يشكل الضوء مصدر إنزعاج لهم، كما أن الأضواء الفلورية يمكن أن تسبب آلام شديدة في الرأس، مثل الضوء الأزرق الشديد.أيضًا قد يصاب بعض الأشخاص من آلام الرأس الناتجة عن أصوات الموسيقى المرتفعة والصاخبة، وذلك مع الإستمرار في الإستماع لها، حيث أنها تسبب ضغط شديد على الدماغ. 

 الجلوس وسط الضوضاء تؤدي الضوضاء المستمرة من حولك إلى الصداع الشديد، ويحدث هذا لأن الصوت العالي يؤدي إلى شد العضلات وبالتالي للشعور بالآلام. لذا يُنصح بالابتعاد عن الأصوات الصاخبة بقدر المستطاع، وإذا كنت مضطرًا فلا تبقى بها لفترات طويلة، فمثلًا عند حضور المناسبات التي تسمع فيها لأصوات عالية لوقت طويل يجب أن تخرج منها لتريح نفسك بين حين وآخر.

القلق والتوتر واحدة من أكثر مسببات الصداع هي الشعور الدائم بالتوتر والقلق، فهناك علاقة مباشرة من هذه المشاعر السلبية وبين الكثير من الأضرار الصحية التي يمكن أن تصيبك وعلى رأسها الصداع. نتيجة الضغوط اليومية في الحياة والمواقف التي تستدعي العصبية والغضب يتعرض كثير من الأشخاص للصداع على مدار اليوم، والحل هنا هو:

الحصول على الراحة والاسترخاء من العمل في أوقات غير العمل.

عدم التفكير في أي شيء يؤثر على هدوءك خلال هذه الفترة.

ممارسة هواية أو نشاط تحبه.

التنزه مع الأصدقاء، والسفر.

أعرف أفضل دكتور قريب منك في خلال دقايق 

ممارسة تمارين اليوغا وكذلك الاسترخاء عن طريق التنفس العميق، ويمكن فعل هذا بأخذ نفس عميق بقدر 4 عدّات، ثم كتم النفس لمدة 7 عدّات، ثم الزفير لمدة 8 عدّات مع تكرار هذا لأكثر من مرّة.

 الإفراط في استخدام الأدوية  فعل خاطئ ينتج عنه كثير من الآثار الجانبية، وخاصةً من يتناولون المسكنات في حالة آلام الجسم المختلفة، حيث يعتادون على هذا الأمر بشكل دائم، مما يصيبهم بآلام الرأس الشديدة.يجب تناول الأدوية فقط بعد استشارة الطبيب.

 ممارسة النشاط البدني الزائد الإصابة بآلام الرأس، وخاصةً إذا كنت مبتدئًا فيها، وتقوم بعمل تمرينات مجهدة دون أن تحصل على الراحة والغذاء الذي يحتاجه هذا المجهود.هذا لا يعني عدم ممارستك للرياضة، لأنها أمر أساسي في الحياة ويجب ألا تستغنى عنه، لكن يجب أن تكون مستعدًا لها وتبدأ في الرياضة بصورة تدريجية حتى يعتاد جسمك عليها.حتى تضمن الحفاظ على صحتك أثناء العمل الشاق أو المجهود الشديد يجب أن تتناول الغذاء الصحي وتنام جيدًا، بالإضافة إلى تقسيم العمل بشكل لا يؤثر على صحتك.

الصداع بسبب الإكثار من تناول الكافيين يزيد من فرص الإصابة بالصداع، ولكن الكثير من الكافيين قد يؤدي إلى الإصابة بالصداع، كما يمكن أن يؤدي سحب الكافيين من الجسم بشكل مفاجئ إلى حدوث الصداع، ولتفادي هذه المشكلة، ينصح بعدم الإكثار من تناول الكافيين ويفضل ألا يزيد المعدل اليومي عن 3 فناجين.وفي حالة الرغبة بتقليل تناول الكافيين، فيجب أن يكون هذا بشكل تدريجي وليس مفاجئ، لتفادي الآثار الجانبية الضارة لهذا الأمر، ومنها آلام الرأس.ويجب الإنتباه لأن الكافيين لا يقتصر على القهوة، بل يتوفر في بعض المشروبات الأخرى مثل الشاي والمشروبات الغازية.

 التوتر والإجهاد 70% من الأشخاص الذين يعانون من التوتر يصابون بالصداع النصفي بشكل زائد وبالتالي يجب أن يحرص هؤلاء الأشخاص على تخفيف التوتر بأي طريقة سواء الاسترخاء أو تمارين التأمل أو التنفس العميق للحد من فرص الإصابة بالصداع.

علاج الصداع النصفي الأيسر في المنزل؟

 الروزماري تناول مشروب الروزماري الساخن، بشرط تركه في الماء المغلي لمدة تتراوح من 10 إلى 15 دقيقة.

 استنشاق البخار المتصاعد من مشروب الروزماري المغلي.

 دهن الصدغين بزيت الروزماري.

 نبات البوتيربور Butterbur تم استخدام هذا النبات قديماً كعلاج لقرح الجلد، ومنذ هذا الوقت أصبح يُستخدم في علاج ما يلي: الصداع. الربو. الحساسية. الكحة أو السعال. الحمى. مشاكل الجهاز الهضمي. الألم بشكل عام.

الكمادات يُساعد وضع الكمادات الباردة أو الدافئة على تقليل حدة الألم الناتج عن الصداع النصفي.

ولكن يجب على الأشخاص المصابين بأمراض مزمنة، مثل: السكري، أو المصابين بمشكلات في الدورة الدموية تجنب وضع الكمادات ذات حرارة العالية.

تناول الزنجبيل يُساعد في تخفيف الغثيان الذي قد يُصاحب الصداع النصفي إلى جانب أنه يُساهم في تخفيف نوبات الألم.

ويُمكن الاستفادة منه عن طريق تناول شاي الزنجبيل عن الشعور بالألم.

زيت النعناع يُساعد زيت النعناع في تخفيف ألم الصداع النصفي كما أنه يمنع نوبات الصداع؛ وذلك لأنه يحتوي على عنصر مهدئ يسمى المنثول (Menthol).

 أقحوان زهرة الذهب تم استخدام هذا النبات منذ القدم في علاج عدد من الأمراض، كما يقوم العديد من الأشخاص باستخدامه في تخفيف الآلام المصاحبة للصداع. ووفقاً للبيانات المتوفرة أصبح هذا النبات يُستخدم أيضاً في تخفيف الأعراض التالية: الصداع النصفي. الدوار. الالتهابات. مشاكل التنفس. ويتم إعداد هذا النبات للاستخدام عادة عن طريق تجفيف الأوراق والأزهار والسيقان، وتُستخدم هذه المكونات في عمل المكملات والمستخلصات. وأحياناً يتم تناول أوراق هذا النبات كما هي.

 دونغ كاي Dong Quai يُستخدم هذا النبات كأحد أنواع البهارات ولأغراض علاجية وطبية منذ القدم، وتُشير بعض الدراسات الحديثة إلى أن خلطه مع نباتات أخرى يمكن أن يساعد في تخفيف وعلاج التالي: الصداع. التعب. الالتهاب. ألم الأعصاب.

زيت اللافندر يُساعد زيت اللافندر على تخفيف الألم الناتج عن الصداع النصفي، وذلك إما عن طريق استنشاقه بعد وضع بضع قطرات منه في الماء المغلي أو وضع القليل منه على الصدغين بعد تخفيفه مع أي نوع من الزيوت الناقلة كزيت الزيتون أو زيت السمسم أو زيت جوز الهند.

العلاج بالضغط يُساعد هذا النوع من العلاج المنزلي على تخفيف بعض الأعراض الناتجة عن الصداع النصفي عن طريق تخفيف التوتر وألم العضلات.ويتضمن العلاج الضغط على مناطق معينة من الجسم، مثل: قاعدة الرسغ داخل الذراع أو الفراغ الموجود بين قاعدة الإبهام والسبابة في اليد اليسرى.

تغييرات النظام الغذائي هناك بعض الأطعمة التي تُسبب نوبات الصداع النصفي الأيسر، مثل: الشوكولاتة، والكافيين، والكحول، والأطعمة المُصنعة، ولذلك يجب تجنب هذه الأطعمة واستبدالها بأخرى صحية والتي من شأنها منع نوبات الصداع في المستقبل.

التدليك عضلات الرقبة والكتفين من الأمور المُساعدة على علاج الصداع النصفي كونه يُخفف التوتر بفعالية.

المكملات العشبية تتضمن أبرز أنواع المكملات العشبية المُساعدة على علاج الصداع النصفي نبتة الأقحوان، لكن يُفضل استشارة الطبيب قبل استخدامها.

المغنيسيوم نقص المغنيسيوم هو السبب وراء الإصابة بالصداع النصفي فيجب زيادة استهلاك المغنيسيوم أو مكملات المغنيسيوم بعد استشارة الطبيب.

الفيتامينات تُقلل مكملات الفيتامينات من حدة التوتر المُسبب للصداع النصفي عن طريق تنظيم الناقلات العصبية الموجودة في الدماغ.

 الريحان دورًا كبيرًا في التخفيف من حدة الصداع، ويرجع السبب إلى احتوائه على مواد تتميز بخصائصها المسكنة لآلام الجسم المختلفة.وطريقة تحضير مشروب الريحان لعلاج الصداع بسيطة، كل ما عليك فعله هو إضافة 3 أو 4 أوراق منه في كوب مملوء بالماء المغلي وتركه جانبًا لبضع دقائق.

وهناك طريقتان أخرتان لعلاج الصداع بالريحان، هما:

 استنشاق البخار المتصاعد من مشروب الريحان الساخن.

 مضغ أوراق الريحان.

 علاج الشقيقة بالثوم يحتوي الثوم على خصائص طبية لها تأثير تبريد يمكن أن تساعد في تخفيف حدة ألم الصداع، ووفقاً لتجارب بعض الأشخاص، يقومون بسحق بعض فصوص الثوم ووضعها في منديل ثم استنشاق الرائحة عند بداية حدوث الصداع، لحين اختفاء الأعراض، ولكن لا توجد أدلة تكفي لدعم هذا الإدعاءات.

 علاج الشقيقة بزيت الزيتون  تساعد الزيوت الأساسية في علاج بعض الحالات الطبية مثل الصداع والصداع النصفي، ويمكن أن يُستخدم زيت الزيتون كزيت مخفف لأحد الزيوت الأساسية، بمعنى أنه لا يُستخدم بمفرده، وتتضمن الزيوت الأساسية التي يمكن استخدامها: زيت النعناع. زيت الروزماري. زيت اللافندر. زيت البابونج. زيت الكافور.