علاج سرعة القذف عند الرجال مجربة 100 %
غالباً ما يصاب الرجال الذين يعانون من سرعة القذف بالاكتئاب لكن لحسن الحظ، هناك العديد من الطرق التي من الممكن أن تساعد في علاج سرعة القذف فى هذا المقال.من خلال موقع دليلى ميديكال متوسط وقت القذف الطبيعي يتراوح ما بين خمس وسبع دقائق، ويعد القذف المبكر مشكلة شائعة عند الرجال، ويحدث ذلك عندما يقذف الرجل المني أثناء ممارسة الجنس قبل أن يرغب هو وشريكته بذلك، حيث يصل إلى النشوة الجنسية في غضون دقيقة واحدة من بداية التحفيز الجنسي، دون السيطرة على مدة الجماع.
نصائح لعلاج سرعة القذف في المنزل
مكملات الايورفيدا العشبية: يستخدم الايورفيدا في العلاج الطبيعي في الهند، لعلاج العديد من الأمراض، مثل الالتهابات، والسكري، وجد أيضاً أن الايورفيدا يعالج سرعة القذف وضعف الانتصاب عند تناوله على شكل كبسولات مرتين في اليوم، كما وجد أنه يزيد من الشهوة الجنسية عند الرجال، وتشمل آثاره الجانبية الشعور بألم في المعدة، والدوخة.
زيت الساندا: يحتوي على عدة زيوت وليس زيت واحد، ومن أبرزها: خليط زيت القرنفل، وزيت الكمون الأسود، وزيت السمسم، وزيت الأشواغاندا إضافةً المواد الطبيعية الأخرى، وبالرغم من انتشار فائدة هذا الزيت بين الأفراد إلا أنه لا يوجد دراسات علمية تؤكد ذلك، لذا وجب الحذر واستشارة الطبيب قبل استخدامه.
زيت الكمون الأسود وزيت الزيتون: اخلط هذين الزيتين وأضف لهما اللبان لتحصل على خليط قد يُساهم في تأخير القذف تطبيقه على العضو الذكر لمدة 3 أسابيع يُساهم في علاج سرعة القذف.
مكملات الأعشاب الصينية: تساعد على تأخير القذف، وتعزيز الانتصاب والقدرة الجنسية، وتشمل آثاره الجانبية آلام المعدة والدوخة.
الهليون من ضمنها أهميته لصحة القلب وقدرته على العمل كمضاد للاكتئاب، ومع ذلك فإنّ أهم ما يشتهر به الهليون هو فعاليّته في تعزيز الصحة الجنسية.يمكنك استهلاك الهليون سواء منفردا أو ضمن وجبات الطعام المختلفة، بينما تعود الفائدة الموجودة به على صحة الرجل والمرأة الجنسية، ولا تقتصر على الرجل فقط.
الكركديه يحتوي على نسبة عالية من فيتامين ج، وبسبب احتواء الكركديه على فيتامين ج، فهو يعزّز الصحة الجنسية جدّا حيث يحسّن من الانتصاب، ويبطئ عملية القذف؛ لذلك فهو مفيد جدًا في علاج سرعة القذف بالأعشاب.
الجنسنج حيث إنه يعزز الرغبة الجنسية لدى النساء، ويقوي الانتصاب لدى الرجال، كما أن استخدامه في كريم ووضعه على القضيب قبل ساعة من الجماع يبطئ سرعة القذف.
تناول الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم والزنك تحتوي على نسب جيدة من المغنيسيوم والزنك قد يُؤخر القذف لديك وليس هذا فحسب بل قد يُحسن قدرتك الجنسية عمومًا، ومن أبرز الأطعمة التي تتوافر بها هذه العناصر الغذائية الآتي:
بذور اليقطين.
حبوب جنين القمح.
المحار.
السمسم.
السبانخ.
لبن الزبادي.
فول الصويا.
اللوز.
الحمص والفاصوليا والبازيلا.
لحم البقر.
لحم الضأن.
الثوم.
الشوكولاتة الداكنة.
كما يُمكن لك الحصول على كل من المغنيسيوم والزنك من خلال تناولك المكملات الغذائية الخاصة بها، والتي تتوافر في الصيدليات، لكن يجب استشارة الطبيب قبل تناولها.
طبق تقنية التوقف والبدء تُساهم في التحكم بالنشوة الجنسية لديك، وتتم من خلال التوقف عن إيلاج العضو الذكري عند الشعور بالحاجة للقذف، ثم البدء من جديد ببطء.
ارتدي الواقي الذكري تُساهم في علاج سرعة القذف لديك، وهي ارتداؤك للواقي الذكري الذي يُخفف من شعورك أثناء الإيلاج مؤديًا ذلك إلى تأخير القذف، ويمكن تحقيق فائدة أخرى من هذا الواقي وهي الحد من انتقال الأمراض المنقولة جنسيًا.
الكريمات الموضعية تساهم الكريمات الموضعية في تقليل سرعة القذف عن طريق تقليل الإحساس لما تحتوي عليه من مخدر موضعي، يؤخر عملية القذف.ويوصي خبراء الصحة الجنسية بوضع الكريمات قبل نحو 10 إلى 15 دقيقة من ممارسة العلاقة الحميمة، لكنهم يحذرون من أن استخدامها قد يسبب فقدان مؤقت في الحساسية بالأعضاء التناسلية، وانخفاض في الرغبة الجنسية.
مكملات الزنك الغذائية يساعد الزنك في تقوية المناعة للجسم بالكامل، ويعتبر من المعادن الأساسية التي تعمل على إنتاج هرمون الذكورة "التستوستيرون"، وكذلك زيادة الرغبة الجنسية.
الاستمناء يساهم الاستمناء قبل ممارسة العلاقة الحميمة بنحو ساعة أو ساعتين في إطالة مدة العلاقة الحميمة، وإبطاء سرعة القذف.
المناديل المبللة لتأخير القذف: تعمل هذه المناديل على علاج سرعة القذف من خلال تقليل القدرة على الإحساس في طرف القضيب أثناء الممارسة الجنسية، فهي تحتوي على مادة البنزوكايين Benzocaine) التي تسد قنوات الصوديوم المسؤولة عن الإحساس، وبذلك تساهم في الوصول إلى النشوة خلال وقت نموذجي.
بخاخ الليدوكايين لتأخير القذف: تساعد البخاخات التي تحتوي على الليدوكايين في علاج سرعة القذف عن طريق تخدير القضيب وتقليل الإحساس فيه، حيث يستخدم البخاخ أيضاً قبل الجماع بحوالي 10 إلى 15 دقيقة ومن ثم شطفه لئلا يؤثر على الشريكة، وتشمل آثاره الجانبية الشائعة انخفاض الرغبة الجنسية، وفقدان الإحساس بالقضيب بشكل مؤقت.
الواقي الذكري لتأخير القذف: يعمل الواقي الذكري على تقليل الإحساس بالقضيب ويعالج القذف المبكر، ولكن هناك واقيات ذكرية للتحكم في سرعة القذف مصنوعة من مادة اللاتكس السميكة، أو يمكن أن تحتوي بداخلها على مادة مؤخرة للقذف.
تقنية الإلهاء الذاتي: تأخير القذف من خلال إلهاء نفسه وتشتيت تفكيره عندما ترتفع مستويات الإثارة لديه، ومن ثم المواصلة من جديد.
التنفس العميق: يساعدهم على إعادة تركيز أذهانهم والتحكم بشكل أفضل في الانتصاب والقذف، حيث يمكنهم التنفس ببطء وعمق عند الاقتراب من لحظة القذف.
تمارين قاع الحوض: يُساهم بالسيطرة على العضلات في منطقة الحوض بشكلٍ أفضل مما يؤثر إيجابًا على القضيب وهذا ينتج عنه تأخير القذف، ونتيجة لا تظهر مباشرةً وإنما بعد 12 أسبوعًا من ممارسة هذا التمرين، ويتم ممارسة التمرين بأساليب بسيطة ومنه: شد منطقة الحوض كما تفعل لمنع خروج الغازات وكذلك توقيف تدفق البول أثناء إخراجه عدة مرات.
تمرين شد القضيب: هذا التمرين يتم من خلال شد الجزء العلوي من القضيب لمدة 5 ثوانِ ثم تركه 5 ثوانِ ويُكرر التمرين 10 مرات، ووينصح تكرار التمرين مرتين إلى 3 مرات يوميًا.
تجنب الجماع لبعض الوقت من أفضل النصائح التي قد تُفيدك في تأخير القذف هي توقفك عن الجماع لبعض الوقت، فهذا جدًا مفيد في تخفيف الضغط وسرعة القذف عن الجماع.
تجنب بعض الأوضاع الجنسية: قد تساهم بعض الأوضاع الجنسية في تسريع القذف، مثل الوضع التبشيري (الوضع التقليدي)، بينما قد تساعد أوضاع أخرى، مثل: أن تكون الزوجة في الأعلى على تأخير القذف بشكل كبير بسبب تقليل تأثير الجاذبية.
طريقة الإلهاء: يساعد التفكير في شيء آخر في أثناء العلاقة الحميمة على تأخير القذف. يمكن التفكير في الأشياء المتسلسلة مثل أسماء لاعبي الكرة في الفريق المفضل، ومع ذلك قد تؤدي هذه الطريقة إلى زوال الانتصاب.
مارس الاستمناء قبل ساعة من الجماع قبل ساعة من ممارسة الجماع مع الشريك أن يؤخر سرعة القذف، والهدف من هذه الطريقة تخفيف الضغط الواقع عليك أثناء الجماع.
تناول بعض أنواع الأعشاب الصينية تعمل على تحسين التحمل الجنسي، وهذا قد يُساهم هذا في علاج سرعة القذف، لكن يجب استشارة الطبيب قبل تنولها.
رذاذ التخدير الموضعي لمعالجة سرعة القذف من شأنه أن يعالج مشكلة سرعة القذف في الحال، وذلك من خلال رش كمية منه على العضو الذكري قبل بدء العلاقة الحميمة بنحو 30 دقيقة.فهو يعمل على تخدير المنطقة مما يؤخر من وصول الرجل إلى ذروة النشوة الجنسية.. وبالتالي تتأخر استجابة الخلايا الحسية المسؤولة عن القذف.لكن من المؤسف أن كثرة استعمال مثل تلك المستحضرات من شأنها أن تصيب الرجل بالعديد من المشكلات الجنسية في المستقبل، لذا على الرجل أن يتوخى الحذر جراء ذلك.